
الشخصية الانطوائية أتألم للآخرين لدرجة البكاء، فكيف أتخلص من هذه الحساسية؟ ...
أنت قادِر على تجاوز الارتباك والخجل، ولا تُفكّر أنّ الآخرين يُركّزون بكُل ما تفعله أو تقوله، وإذا لم تكُن مقتنعاً بذلك، اسأل نفسك عن مدى ملاحظتك للأشخاص من حولك وماذا يفعلون، حينها ستجِد أنّك لا تُركّز على التّفاصيل التي يقوم بها الآخرون، لذلك اطمئن فلن يُركّز أحد على تصرفاتك.[٥]
في حال كان الصمت سيد الموقف مع الأشخاص المحيطين بك، حاول أن تتخلص منه من خلال فتح حديث آخر عند الانتهاء من الأول مباشرة، فالصمت الطويل يشعر الفرد بالتوتر والخجل، وهذا يجعله مرتبكاً قليلاً خلال فترة المحادثة التي تلي الصمت.
قد ينجم ذلك عن حالات طبية، أو آثار جانبية للأدوية، أو التوتر، أو الاضطراب العاطفي. كيف يمكن التعرف على الارتباك؟
الخوف من مواجهة الآخرين (الرهاب) أريد الزواج لكني متردد بسبب الخوف والجبن! ...
لاكتساب الثقة يجب معرفة الاحتياجات الخاصة بالآخرين وما هي متطلباتهم وطموحاتهم؛ ليصبح من السهل التحدث بكامل الثقة معهم، فإن كنت ترغب في معرفة كيف تصبح أكثر ثقة وتتخلص من الارتباك أمام الناس اتبع هذه الخطوات:
احصل على رأي ثانٍ من خبراء موثوق بهم واتخذ القرارقرارات واثقة ومستنيرة.
عدم الثقة يجعلهم غير قادرين على التحدث مع الآخرين والانسجام معهم، فحسب دراسات تم إجراؤها في جامعة بيل، إنَّ كل فرد يفقد ثقته بنفسه أكثر عرضة للتوتر بمستوى عال جداً، وتصبح لديه ضغوطات يومية يصعب التخلص منها أو حلها.
فهم السلوك البشري للطرف المقابل وما هي الأسباب التي جعلته يتحدث أو يقوم بأي فعل خلال الحديث، فالإجابة عن هذه الأسئلة تجعل الفرد قادراً على التأثير في الآخرين من خلال نور كلماته ولفت الانتباه له وجعل مسرى الحديث لصالحه.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: نعم الرهاب الاجتماعي من الاضطرابات المنتشرة، بل يقال إنه أكثر الاضطرابات النفسية انتشاراً وسط الناس، والحمد لله له علاج ويمكن الشفاء منه، والعيش حياة طبيعية، وطبعاً هو يصنف ضمن اضطرابات القلق، ولذلك دائماً تأتي معه أعراض قلق، وعلاجه إما بالعلاج الدوائي أو العلاج السلوكي المعرفي، ويستحسن الجمع بين الاثنين.
فقدان الذاكرة: - عدم القدرة على تذكر الأحداث الأخيرة أو نور التعرف على الأماكن أو الأشخاص المألوفين.
الخوف من مواجهة الآخرين (الرهاب) إذا صليت بالناس أو خطبت فيهم يرتعش جسمي وقلبي ...
الأسباب يمكن أن يحدث الارتباك بسبب العديد من العوامل، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر:
نوبة الارتباك تحدث نتيجة زيادة إفراز الأدرينالين بمعدل لا يمكن للجسم التعامل معه، فعلى الرغم من أن الأدرينالين يعمل على زيادة نشاط الجسم ويمنحه اليقظة والتركيز إلا أن المعدلات غير المتناسبة منه تفعل العكس.